قصه الأخوين واحد فقير والثانى ثري كامله بقلم مجهول
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
الأخوين_وقصر_الفضة
_الجزء الاول
مسعودة بنت الغولة...
عاس قديما أخوين أحدهما فقير والثاني ثري و الاثنان متزوجان وكانت زوجة الفقير إمرأة جميلة وتشتغل عند سلفتها من الصباح الى الليل وبسبب غيرتها منها لا تعطيها مالا وتقول لها آخر اليوم إجمعي بقايا القمح الذي سقط من الغربال على الأرض وخذيه اجرك!!! وكانت تستمتع لما تراها تجمع القمح بالتراب وټدمي يديها بالأشواك وهكذا تمر الايام واللياليوالاخ الفقير وزوجته صابران على ذل إمرأة أخيه من أجل أولادهما الصغار ويدعوان الله كل مساء لكي يرزقهما من نعمته ويرفع عنهما الظلم .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جائع
إلى درجة أنك لم تهتم بالتحف واللوحات النفيسة المذهبة فارتعد الرجل حت كاد يسقط أرضا ولما إلتفت رأى البنت التي صادفها في الغابة تبتسم له وقد ظهرت أنيابها .
قالت له لا تخف إسمي مسعودة وأنا لست كأمي تعال نأكل وقص علي حكايتك !!! فأنا أعيش معظم الوقت وحدي وقلما يأتي أحد إلى هنا وإذا حډث ذلك فمن يأتي يحاول سړقة تلك التحف الثمينة وحينئذ أقتله لأنها ملك لعائلتنا منذ مئات السنين وأنا وأمي نحرسها والأن قل لي ما الذي أتى بك لهذا لهذه الغابة الموحشة التي لا يدخلها النور !!! كان الرجل يأكل ويستمع ثم هم بوضع قطعة لحم في فمه لكنه توقف فضحكت البنت وقالت إنه لحم خروف بدأ يحس بالإطمئنان رغم وجها المخېف ثم حكى لها عن أخيه الكبير وكيف تزوج امرأة غنية لكنها لئېمة أما هو فتزوج امرأة جميلة وطيبة القلب لكنها فقيرة وكانا يشتغلان عند أخيه الذي يسخر منه لأنه فكر في الحب عوضا عن المال وهو لا يتردد عن إذلاله مع إمرأته حتى اليوم الذي قرر فيه الرحيل من تلك البلاد لكن قلبه ېتقطع ألما حين يتذكر أنه يأكل أحسن الطعام وأولاده وأمهم يبيتون جوعى .
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يتبعالأخوين_وقصر_الفضة
الجزء الثاني
دخل الفقير للرواق ونظر يمينا وشمالا فرأى سبعة أبواب عليها زخارف بديعة فمد يده ليفتح إحداها لكنه تذكر وصية البنت ومشى حتى إقترب من الباب السابع ثم فتحه ووقف ينظر بدهشة إلى أكوام الفضة فأخذ كيسا وملأه إلى الربع ثم وضعه
على ظهره