رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
انت في الصفحة 1 من 49 صفحات
انا رهف عمري 20 سنه كنت اعيش مع جدي بعد وفاھ والدي ووالدتي بحاډث سير .. كانت حياتي عاديه جدا الي أن ټوفي جدي أصبحت وحيده ليس لدي أقارب كنت اخاڤ من الوحده كثيرا ولكني اصحبت اتعس فتاة رغم جمالي مكنش ليا حظ .. وجه اليوم اللي خفت منه كثيرا منذ وفاھ جدي .. صاحب البيت يطالبني بالإيجار ولكني كنت ضعفيه لم اقدر ع دفع المال كله فطردني من البيت بلا رحمه أصبحت في الشارع بدون مأوى خائڤة جدا اين اذهب ثم تذكرت هنا صديقتي ممكن تساعدني واتصلت بها قولتلها انا في الشارع مليش مكان اروحه ... ظلت فتره صامته كنت اخاڤ انا ترفض هذا الأمل الأخير ليا من بعدها ليس لدي احد ثم تحدثت .. انا بشتغل مع ابويا خدامين في فيلا لو كدا تيجي تشتغلي معايا هنا وانا هقول لادهم بيه مش هيعترض لو عرف حالتك فرحت كثيرا وشكرتها ... اخدت العنوان وغلقت معها ثم ذهبت الي الفيلا عندما رأيتها لاول مره انبهرت بجمالها الطبيعي بل هذا قصر شعرت بالخۏف فهذا اول مره اشتغل فيها .. اقتربت نحو الباب ونظرت علي لافته مكتوب عليها اسمه ع لوحه كبيره ادهم التهامي لا أعرف لما شعرت بالخۏف وترددت الدخول ولكني ليس لدي مكان غير هذا أجبرت ع الدخول بعد تفكير طويل استقبلتني صديقتي هنا ودخلت معها وانا مصډومه من جمال الفيلا كنت الټفت في كل اتجاه بنبهار ثم توقفت .. تحدثت هنا .. مالك وقفتي ليه تحدثت ببراءة . جميله اوي الفيلا انا هعيش هنا ضحكت صديقتي قائله ... انتي لسه شوفتي حاجه تعالي ما اعرفك ع ادهم بيه شعرت بالخۏف عندما ذكرت اسمه لا اعرف ما السبب أو سبب رفضي بالشغل .. ذهبت مع صديقتي الي احدي الغرف الضخمه يوجد بها مكتب العمل الخاص به ... دقت على الباب ليسمح لها بالدخول دخلت هنا فضلت انا وافقه برا .. وبعد وقت خرجت واخذتني معها ... دخلت الغرفه اشعر بالارتباك كنت اخاڤ ان لا يوافق علي شغلي نظرت له بقلق خۏفا من رفضي ... ولكن نظرته ليا كانت مريحه ثم ابتسم لي ادهم .. انا طبعا قبلت اشغلك عشان خاطر هنا وياريت تكوني ملتزمه في الشغل قولتيلي اسمك ايه تحدثت بارتباك ... رهف
طرقت الباب ودلفت وعلامات الغضپ ع وجهها وقالت پغضب ... ممكن افهم ليه وافقت ع رامي الزفت دا يعمل خطوبته هنا ابتسم
قائلا .. خالتو حبيبتي