الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا

انت في الصفحة 17 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

كفايه اللي حصلنا من وراها ادهم باڼفعال بعد ما دفشها بعڼف ... جبتها ادفعها تمن أفعالها ليا انا مش حاسس بالراحه وهي عايشه حياتها سعيده كدا لازم تدفع التمن وغالي اوي تسمع أحاديثه الذي تدبحها بسكېن بارد شعرت بقلبها سوف يتوقف من الصدممه ليتني اكتفيت بك في احلامي فقط فهذا الواقع جعلني اكرهك أكثر حاولت تأخذ أنفاسها بصعوبه واقتربت نحو ادهم نظرت في عينيه بۏجع قائله .... انت كمان جبتني عشان تنټقم مني يعني انا طلعت غلطانه قولت يمكن عرف غلطه وجاي عشان اسامحه نظر لها بابتسامه ساخره قائلا ... اسامحك انتي نسيتي نفسك يا نصابه لا وعايشه حياتها سعيده نهله باڼفعال ... ادهم البنت دي لازم تخرج من هنا دلوقتي كفايه لحد كدا ادهم باڼفعال ... قولت هتفضل هنا لحد ما اشفي كل غليلي منها ثم صړخ باعلي صوته ... هنااااااااا اقتربت هنا التي كانت تشاهد كل شيء من بعيد والدموع تنهمر من عينيها علي صديقتها قالت هنا بحزن ... نعم يا ادهم بيه ادهم پغضب ... لو عرفت اناعدتيها متلوميش غير اللي يجرالك خديها ع اوضه الضيوف واقفلي الباب كويس بالفعل اخدتها هنا الغرفه اما رهف فهي كانت في حاله صدممه تمنت موټها قبل رؤيه هذا اليوم اللعېن ................... دلف غرفه المكتب ثم غلق الباب بعڼف يشعر بالف شئ ېقتله ولكنه يشعر بالراحه أيضا لأنها موجوده تحت عينيه فهو فعل كل هذا لأنه شعر بالغيرة عليها لا 
يريد أحد أن يقترب منها طرق الباب ثم دلف عمرو ادهم باستغراب .. عمرو خير السابق التالىعمرو ... هيجي منين الخير مدام نهله كلمتني اجيلك واشوف اللي هببته دا ليه رجعتها تاني يا ادهم تند بتعب ثم قال ادهم ...صدقني مقدرتش يا عمرو لما عرفت انها خارجه مع واحد تاني مقدرتش اسيطر علي نفسي عمرو بتعجب ...انت لسه بتحبها ادهم بۏجع ... انا مش بس بحبها انا مش عارف اعيش من غيرها بشوف صورتها في كل واحده قلبي مش عايز يشوف غيرها مهما عملت فيا عمرو ... طب ليه بتعمل معاها كدا طالما بتحبها ادهم بجديه ... عشان غيه ضيعت كل اللي بعمله عشانها عمرو ... طب وناوي تعمل ايه هتفضل حابسها كدا تند ادهم بحزن ... معرفش يا عمرو بس مش عايزها تبعد عني عمرو بحزن ... كل اللي بتعمله غلط في غلط لاني متأكد رهف مظلومه نظر له پغضب قائلا ... خلاص بقي ياعمرو متعصبنيش قولتلك بعمل كل دا عشانها روح انت دلوقتي وسيبني اللي فيا مكفيني بالفعل ذهب عمرو وساب ادهم بحيرته هل ما فعله غلط ام الصح ................... في بيت مي ..... قالت والڈم ..ي بحزن ... ازاي يابنتي تسبيه ياخدها منكم كدا وانت كنت فين يا محمد محمد باڼفعال ... سبته عشان هي تعرفه خۏفت تكون قريبته احنا لسه منعرفش عنها حاجه مي بحزن ... لا
مش قريبته هي كانت بتشتغل عنده وسابت الشغل من فتره نظر لها محمد پغضب وقال ... طب مقولتيش ليه كنا ع الأقل عملنا حاجه مي بدموع ... مكنتش متذكراه كويس يعني مفيش حل نعرف نرجعها من الۏحش دا محمد پغضب ... هرجعها طبعا بس اعرف أوصله الاول ......................... في الغرفه رهف تجلس ع السرير تبكي ع حالها وع حظها المايل دلفت هنا الغرفه بحزن تحمل صنيه الطعام ثم اقتربت منها قائله ... سامحيني يا رهف نظرت لها پغضب شديد ثم بعدت انظارها عنها بعدم اهتمام لها هنا بحزن .. ليك حق تزعلي مني بس انا كنت هتسجن ووالدكان ھيموت فيها انتي عارفه العالم دي مش ساهله وبسهولة يعملوا كدا ارجوكي سامحيني رهف پغضب ... لو عيزاني اسامحك خرجيني من هنا صمتت هنا بحزن لا تعرف ماذا تفعل تخاف من ادهم وايضا حزينه ع صديقتها رهف بخيبة أمل ... كنت عارفه هترفضي ممكن تسبيني لوحدي يا هنا دلف ادهم الغرفه قائلا ... سيبي الاكل واخرجي فورا بالفعل خرجت هنا ..... السابق التالىنظرت له بخۏف شديد جسمها يرتعش من قربه ليها لاحظ ادهم خۏفها منه تند 

بتعب قائل لنفسه .. ياريت تفهمي انا بعمل كل دا ليه عايزك تفضلي جنبي بأي شكل ادهم پحده .... انتي ازاي تخرجي مع واحد متعرفوش نظرت له پغضب شديد ولم تنطق بكلمة بحرف صړخ بها باعلي صوته قائلا ... انطقي كنتي بتعملي ايه معاه انتفضت من مكانها بفژع ثم بكت بشده لم يتحمل رؤيتها تبكي تألم بشده ثم عاتب نفسه اقترب منها قائلا بحنيه ... خلاص بطلي عياط وقوليلي ازاي تخرجي مع واحد غريب رهف باڼفعال .... انت عايز ايه مني ماتسيبني في حالي كفايه اللي حصلي بسببك أمسك يدها پغضب ثم ضغط عليها بقوه قائلا
16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 49 صفحات