ويزو تصډم الجمهور بما كشفته عن خسارة وزنها بعد صورتها للجدل (بالفيديو)

أثارت ويزو نجمة مسرح مصر جدلاً بسبب أحدث صورها المنشورة

على حسابها على انستقرام، التي بسببها انهالت عليها التعليقات

التي تسألها عن نظامها المتبع الذي ساعدها على خسارة وزنها بهذا الشكل اللافت.

ويزو نشرت صورة على انستقرام ظهر فيها وجهها أكثر نحافة من قبل، لتنال

عليها التعليقات التي تسألها عن سر هذه الخسارة اللافتة، بينما ألمح

البعض إلى أنها ربما خضعت لعملية تكميم من أجل إنقاص الوزن.

وبعد موجة من التساؤلات، صـ،ـدمت ويزو الجمهور بأنها لم تخسر سعراً

واحداً من وزنها، وكل ما في الأمر أن الفترة الأخيرة كان بها الكثير

وكانت ويزو التقطت صورة لها من أحد مراكز التخسيس المتخصصة،

في إشارة منها إلى أنها ستبدأ رحلة خسارة الوزن، مما دفع البعض

إلى lلظڼ أنها خسړت بعضاً من وزنها بعد ظهورها بوجه نحيف في أحدث صورها.

وظهرت ويزو في الصورة التي نشرتها على صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام، بإطلالة مبهجة وأنيقة، حيث كانت ترتدي فستان باللون الأصفر، وتركت شرها منسدلاً بطريقة مميزة وفوجىء الجمهور بفقدانها الكثير من الكيلوجرامات من وزنها الزائد.

ونالت الصورة التي نشرتها الفنانة المصرية الكثير من التعليقات من متابعيها، مشيدين بجمالها ورشاقتها عن شكلها المعتاد بعد فقدان كثير من وزنها، ونصحها الجمهور بضرورة الالتزام بما تمارسه من أجل الحفاظ على هذا الوزن الذي وصلت إليه، كما علق أحدهم ممازحًا ومتغزلًا بأنها أصبحت أجمل من الفنانة ياسمين صبري.

وكانت نجمة مسرح مصر نشرت صورة معدلة عن طريق برنامج فوتوشوب، حيث ظهرت من خلالها نحيفة كأنها خسړت وزنها، وعلقت قائلة:” إيه الحلاوة دي بالصلاة على النبي”.

ويزو والسِمنة

يُذكر أن ويزو تحدثت عن زيادة وزنها خلال استضافتها في برنامج ، مع الإعلامى عمرو الليثي، وقالت :«أبويا مكنش يقدر يشيلنى وبيقول لي مخلفين شوال».
وردًا على سؤال “lلسمڼة عند ويزو هل ترجع إلى عوامل وراثية” قالت: «أمي خدت فيتامين وأرضعتنى عامين واتفطمت على الحاجات الحلوة، وجالى فتق، وأمى قعدت سنتين ترعانى، وجربت أنواع ريجيم كتير وخرجت من الثانوية العامة 137 كيلو، وتابعت أن سبب زيادة وژنى يرجع إلى الدايت ببدأ كويس وأخس ولا أواصل وبرجع أتخن من الأول».

وعن حب ويزو للطعام والأكل قالت: «بحب المحشى جدا والبط والفراخ، والفطير بالمش والفلفل الحراق وأم علي والفتة بالموزة».