قصه تزوج شاباً من ٳبنة خالته كامله
المجانين ..فقال في نفسة سوف أتوسل ٳليها من أجل أن تسترني ولا تخبر أمها
وعندما وصل أمام باب منزله. توقف قليلا ثم طرق الباب
فتحت زوجته الباب فقالت أراك اليوم عدت باكرا وأرى يديك فارغة أين الطعام لماذا لم تحضر معك شيئا
ٲجابها پخوف وقلق لقد سقطت أثناء العمل بسبب الجوع ولم أستطيع المواصله في العمل وقام المسؤول بٳقافي عن مواصلة العمل لكي أرتاح وهذا سبب عودتي باكرا
اجاب الزوج ارجوكي يا عزيزتي لا تدخلي امك في الموضوع لا تخبريها بأسرار منزلنا انا أتوسل اليك لا تفضحيني
لم تستمع الزوجه لتوسل زوجها المسكين ثم طلعت من البيت ذاهبه الى أمها
شعر الزوج بألخوف والأرتباك ذهب وأخذ ما أخذ من ملابسه وترك البيت قبل أن تعود زوجته مع أمها
وبعد مرور القليل من الوقت طلعت أمراة تحمل أغراضا وبجوارها طفلا يسير
بقربها.
وفجأة اخذ الطفل يركض نحو الطريق السريع وكانت هناك سيارة مسرعه متجهه نحو الطفل فقام الشاب يركض نحو الطفل وقام بحضن الطفل
ولكن الشاب قد أصيب بكسور وفقد الوعي. وفورا أسرعوا به الى المستشفى فقامت المرأة بلأتصال على زوجها وأخبرته بما حصل اسرع زوجها وذهب الى المشفى وتكفل بكل علاجه وبعد يومين أستعاد الشاب وعيه فتح عيونه رأى والد الطفل يقف فوق رأسة
أجاب والد الطفل والدموع ټخنقه لا تقلق أبني بخير الحمدالله هذا بفضل الله ثم بفضل شجاعتك وبفضلك أبني الوحيد سالما معافة
ولكن أخبرني لماذا تحمل شنطتك هل انت