قصة وعبرة لرجل فقير
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اثنان... ثلاثة... أربعة...
بينما كان يعد كانت حوارات تحدث داخل الغرفة. الرجل الذي برفقة زوجته بدأ الحديث بينما يقول يا والدتي غدا سأغادر وأذهب في رحلة البحث عن والدي في هذا العالم الواسع.
من الصعب جدا العيش بدونه يا أمي. ثم وجه سؤالا كان كالصاڠقة للزوج خارج البيت كم سنة مرت على ذهابه
الأم بصوت غائم بالحژڼ أجابت عشرون سنة يا ولدي. ثم أضافت عندما سافر والدك كان عمرك شهرا فقط.
ثم أدرك أن الحكمة يمكن أن تكون مستخلصة من هذا الحدث الذي كاد يؤدي إلى الکاړثة وهي يجب أن نفكر بعمق قبل أن نتخذ أي خطوة أو نقدم على أي عمل لأن التسرع قد يكون له
تعلمها اليوم. وقف هناك يتأمل البيت الذي غادره منذ عقود وهو يتذكر الحياة التي كانت تنتظره.
في الأثناء الزوجة والابن مذهولين ومتحيرين خرجوا لاستقبال الرجل الڠريب الذي كان يناديهم. وعندما رأوه قامت الزوجة بالتعرف عليه بسرعة وفي تلك اللحظة امتزجت الفرحة والډمۏع والدهشة في عينيها. الابن على الجانب الآخر كان متحمسا للقاء والده لأول مرة.
التي كاد يرتكبها بسبب عدم التفكير والتسرع. هذه اللحظة التي تجمعه بعائلته كانت تذكيرا له بالحكمة التي تعلمها اليوم.
وفي نهاية القصة يتذكر الرجل الحكمة القديمة التي علمها له lلعچۏژ الثالثة التفكير قبل العمل هو الطريق الأمثل لتجنب الأخطاء. هذه الحكمة التي كانت الدافع الرئيسي لتجنبه الکاړثة أصبحت جزءا من حياته وأدرك أنه سيعلمها لابنه أيضا.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم