حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
كل حاجه ف الشقه وحاولت تنبيها بس للاسف جات فيها وانا بدافع عن نفسي فتقتلت دا كله والودموع تنزل من عنيا مش مستوعبه كل إل بيحصلى قولتله انا بقالى قد إيه قالى ٣ أيام !! برقت وقولتله دا كله !
إبتسملى وقالى اعملك إيه بتحولى تخضينا عليكى حماتي قالتلى كويس إن ربنا بعدها عنك يا بنيتى ربنا نجدنا من سحرها مصدقتنيش اما قوالتلك وماما قالت اهو الموضوع عدى على خير بدون خساير قولتله احمد إنت عرفت إزاى دا كله وليه مقولتليش !
لغايه مالقيت راجل عجوز حبيت استفسر منه اول ماسمع إسمها فضل يستغفر ويقول يا حفيظ يجعل كلامنا خفيف عليهم انا إستغربت من كلامه فبسأله بقوله إيه الحكايه قالى إن إبتسام دى ساكنها جن بقاله ٣ سنين من ساعه ماخلصت كليتها جن من إل بيلبد ف الجسم مابيطلعش
الناس إل كانت بتعالجها قالو إنها بتحب الاحمر لو كانت أقرب الناس ليها انا سمعت الكلام من هنا ومش عارفة جرالى إيه رحت سألت فى المستشفى إل كانت فيها بالفعل أكدولى الكلام خفت عليكم اووى ووديتك عند أمى عشان اكون مطمن عليكم بس إنتى مافيش فايده فيكى بكل ماڤيا قمت وقعدت اتأسفله ورحت عند
ليلاااااه إنتى قوووومي بقااا دا كله نوووم اجازتى هتخلص قمت مفزوعه وانا بقول يا حبيبتى بنتى احمد ضحك بكل مافيه وقالى بنتى حنين زهقت منك بقاله ساعه بنفوق فيكى وإنتى تقولى يا حبيبتى يابنتتى مالك
في إيه
إحنا بقينا الساعه ١٢ الضهر وإنتى إمبارح المغرب وحنين طلعت عينى وتلفونك مبطلش رن أخدت التلفون منه وبقوله مين قالى واحده إسمها إبتسام تعرفيها
! انا لسه متعرفه عليها إمبارح فى النادى وعطتنى رقمها من غير ماأطلبه وخلتنى أسجله وعايزه تصاحبنى أحمد قالى طب ردى عليها غلقت التلفون وقولتله لأ قالى ليه ! قولتله كدا ياأحمد كدا اووى والبطله كانت إبتسام .هحكيلك..
تمت
هيا كانت بتحلم ويظهر حلم