يوم عشرين نوفمبر ١٩٧٩ م وبالتحديد قبل ازان الفجر

الفرنسي تلات مستشارين من وحدة مكافحة والعملية دي كانت سرية عشان فرنسا تبعد عن الانتقادات بسبب التدخل الغربي في شؤون العرب وهذا من اجل ان ترسل فرنسا قوات خاصة للسيطرة على الوضع
وفعلا بعدها الفريق الخاص الفرنسي اتمركز في مدينة الطائف ويبدأوا يحطوا خطة للتخلص المستسمرين في الغرف اللي تحت الحرم الخطة الاساسية كانت قايمة على ملء السراديب دي بالغاز عشان يمنعوهم من التنفس وبيقول النقيب بول باريل المسئول عن تنفيذ الخطة
انه حفر فتحات توصل للسراديب وضخ فيها كميات كبيرة من الغاز عشان ينتشر في كل ارجاء المكان اللي مستخبي وبالفعل نجحت الخطة الفرنسية بعد اكتر من ثمانية عشر ساعة من القتال

فرد عليه وقال له انه القدر وبعد حوالي شهر من العملية وبالتحديد تسعة يناير الف تسعمية وتمانين هو واتنين وستين من اتباعه علنا في تمن مدن في ارجاء المملكة السعودية.
اجابة على الامير سعود الفيصل بتدل على ان السلوك ي في العادة مبيكونش ليه مبرر وان كل الدوافع والاسباب اللي ممكن تبرر بيها حاجة زي دي ما هيا الا مجرد وهم في خيال الشخص اللي بيرتكب دي وغالبا بيكون شخص مريض وخليني افكرك ان حتى في حد حالات الاختلاف من الاسلام ولا من اي دين تاني انك ټقتل غييرك لاختلافه معاك في الرأي. وصدق الله اذ يقول وجادلهم بالتي هي احسن. صدق الله العظيم.
تمت القصة ودمتم في امان الله 
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي