رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
رهف اللي حصل حصل متعمليش في نفسك كدا وبعدين انا متاكده ادهم لسه بيحبك وهيرجعلك انتي مشفتهوش حالته كانت عامله ازاي لما محمد قربك منك رهف بخيبة أمل ... معتقدش يامي دا مشي من غير ما يعاتبني أو ېصرخ عليا زي كل مره مي ... ودا معناه ايه مش فاهمه رهف بدموع ... معناه ادهم قرر ينساني طب وانا يا مي هقدر أنساه انا حاسه اتعلقت بيه اكتر من الاول عاوزه اشوفه ولو مره انا غيه جدا لما اتسرعت واتجوزت يارتني كنت فضلت عنده حتي لو بيعاملني وحش طرق الباب ثم فتحت مي مي ... خير يا محمد عاوز حاجه محمد بابتسامه ... عاوز مررراتي ...... ملحوظه يابنات في روايه تانيه بإسم لم تكن خادمتي للكاتبة اميمه خالد وفي بنات بتتلخبط بينهم ياريت تفرقوا بينهم عشان ميحصلش مشاكل تاني وفي حاجه كمان انا اقسم بالله مكنتش اعرف في روايه بنفس اسم روايتي الا بعد مانزلتها وكانت في الفصل السابع ومكنش ينفع اغير الاسم لأنها اتشهرت بسرعه وفي بنات كانت عايزه
واظن دا من حقي قالت والڈم .. بعضب ... لا مش من حقك انت نسيت دا جواز مؤقت وكل واحد هيروح لحاله مي بفرح ... شوفت حتي ماما مغلطاك محمد بنفاذ صبر .... والله انتوا تقولوا اللي يعجبكوا بس انا هعمل اللي في دماغي برضوا ثم دلف غرفه رهف وغلق الباب بقوة السابق التالىأسرعت خلفه توقفه ثم قالت والدتها ... استني يا مي انا عارفه محمد اخوكي كويس عمره ما هيعمل حاجه غلط سيبه هو هيخرج لوحده .......................... انتفضت من مكانها بفژع قائله بخۏف ... محمد في حاجه اقترب نحوها بهدوء قائلا ... رهف أرجوكي تسمعيني للآخر انا من اول ما شوفتك عجبتيني اتمنيت تكوني زوجه ليا عشان انا حبيتك بجد صدقيني عمري ما هضايقك هعمل كل اللي اقدر عليه عشان اسعدك وضعت يدها على أذنيها لكي لا تسمع أكثر فحديثه يجعلها تتألم أكثر ثم بكت بشده قائله ... كفايه يامحمد ارجوك اقترب منها پغضب قائلا ... انتي ليه مش عايزه تسمعيني طب اديني فرصه