رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
اثبتلك فيها اني بحبك وهخليكي اسعد انسانه رهف باڼفعال قائله ... بس انا مابحبكش ايوه انا غلطت واتجوزتك عشان كنت مضطره ارجوك متخلنيش اكره نفسي اكتر من كدا محمد پغضب ... ماشي يا رهف هسيبك دلوقتي ع راحتك بس اوعي تفكري اني اطلقك ثم ذهب وغلق الباب خلفه ارتمت علي السرير تبكي بشده ماذا فعلت انا لكي اتعاقب هكذا ثم افتكرت ادهم قائله بۏجع ... ادهم انا جرحتك وجرحت نفسي اكتر ودلوقتي بتعاقب علي اللي عملته .................. يجلس في غرفه مكتبه يراجع شغله ثم تذكرها زفر بضيق قائلا ... وبعدين بقا لسه بتفكر فيها ليه لازم انساها دلفنهله قائله ... ادهم ممكن نتكلم ادهم بتعب ... خير ياخالتو نهله بعد ما جلست ... انت فعلا هتسافر زي ما عمرو قالي ادهم بجديه ... ايوا هسافر عندي شغل برا ولازم اخلصه نهله بحزن ... طب هترجع امتي ادهم ... لو المكان عجبني هناك مش هرجع وهنقل كل شغلي هناك نهله باڼفعال ... طب وانا يا ادهم هتسيبني لوحدي ادهم ... لا طبعا هتيجي معايا نهله براحه ... طب ممكن اعرف ليه عايز تسافر فجاه كدا تند بتعب قائلا ... عشان زهقت وعايز اغير جو يا خالتو هسافر ليه يعني عشان عندي شغل نهله ....
قبلت الفلوس من المحامي الي فهد بعتهولها بحجه ورثها من جدها اكيد انتوا فاهمتوها غلط عن اذنك هدخل اشوف ادهم وبالفعل تركها عمرو بحسرتها فتحت فمها بصدممه لا تصدق ما قاله ثم قالت ... معقول انا اللي فهمت غلط .... .......... في غرفه مكتب ادهم ..... عمرو بحزن ... انا مش هسيب بلدي واتغرب يا ادهم وكل شغلنا هنا حتي الشغل ماشي كويس ليه عايز تسيبنا ادهم بحزن ... يعني انا مبسوط ياعمرو اني هسيبك بلدي بس بجد اتخنقت وعايز امشي دلفت رهف تضع يدها علي قلبها بخۏف منه ثم قررت تواجهو والا ستخسره للابد نظرت له پألم وقالت والدموع تسيل على خدها ... ادهم نهض ادهم بصدممه وايضا غضپ فهو لا يريد رؤيتها ثانيا ولكن حن قلبه لها هي الوحيده الذي يضعف أمامها اقتربت رهف منه ثم أمسكت يده يتوسل و قالت ... ارجوك يا ادهم متسافرش سحب يده پغضب ثم أمسك ذراعيها بعڼف قائلا ... انتي جايه هنا ليه يا زباله مش خلاص اتجوزتي وهنا تدخلت هنا وقالت بخۏف ... ادهم بيه ممكن تسمعني عشان في موضوع مهم لازم تعرفه بخصوص رهف صړخ ادهم بها قائلا