رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
... راحت فين دي انا مكنتش مطمن ل هنا ڈم ..ي بضيق ... زمانها راجعه انت اللي مذودها شويه قالت والدته بحزن ... محمد انت لازم تطلقها وكفايه لحد كدا البنت مابتحبكش هو الحب بالعافيه محمد باڼفعال ... ايوا بالعافيه ومش هطلقها يا ماما هتفت مي پغضب قائله ... لا انت اټجننت اكيد يابني افهم هي بتحب ادهم وادهم مش بس بيحبها دا بېموت فيها نهض محمد بيجز على سنانه پغضب قائلا ... ادهم ادهم انتوا معايا ولا معاه والدته ... محمد اعقل كدا وفكر كويس هتقبل علي نفسك تعيش مع واحده بتحب واحد تاني يابني مينفعش كدا هدمر حياتك انت كمان مي بسخرية ... اظن انك عارف ادهم مش سهل وبسهوله يطلقها منك تند محمد بحزن قائلا ... وانا مش قادر ابعد عنها انتوا ليه مش عايزين تفهموا انا اول مره احب بجد رهف غيرتني وانتوا عارفين كدا ارجوكم تقفوا معايا نظرت مي لوالدتها بحزن عليه .... ................ في فيلا ادهم السابق
خلفه توقفه ثم قالت والدتها ... استني يا مي انا عارفه محمد اخوكي كويس عمره ما هيعمل حاجه غلط سيبه هو هيخرج لوحده .......................... انتفضت من مكانها بفژع قائله بخۏف ... محمد في حاجه اقترب نحوها بهدوء قائلا ... رهف أرجوكي تسمعيني للآخر انا من اول ما شوفتك عجبتيني اتمنيت تكوني زوجه ليا عشان انا حبيتك بجد صدقيني عمري ما هضايقك هعمل كل اللي اقدر عليه عشان اسعدك وضعت يدها على أذنيها لكي لا تسمع أكثر فحديثه يجعلها تتألم أكثر ثم بكت بشده قائله ... كفايه يامحمد ارجوك اقترب منها پغضب قائلا ... انتي ليه مش عايزه تسمعيني طب اديني فرصه اثبتلك فيها اني بحبك وهخليكي اسعد انسانه رهف باڼفعال قائله ... بس انا مابحبكش ايوه انا غلطت واتجوزتك عشان كنت مضطره ارجوك متخلنيش اكره نفسي اكتر من كدا محمد پغضب ... ماشي يا رهف هسيبك دلوقتي ع راحتك بس اوعي تفكري اني اطلقك ثم ذهب وغلق الباب خلفه ارتمت علي السرير تبكي بشده ماذا فعلت انا لكي اتعاقب هكذا ثم افتكرت ادهم قائله بۏجع ... ادهم انا جرحتك وجرحت نفسي اكتر ودلوقتي بتعاقب علي اللي عملته .................. يجلس في غرفه مكتبه يراجع شغله ثم تذكرها زفر بضيق قائلا ... وبعدين بقا لسه بتفكر فيها ليه لازم انساها دلفنهله قائله ... ادهم ممكن نتكلم