الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا

انت في الصفحة 26 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

... راحت فين دي انا مكنتش مطمن ل هنا ڈم ..ي بضيق ... زمانها راجعه انت اللي مذودها شويه قالت والدته بحزن ... محمد انت لازم تطلقها وكفايه لحد كدا البنت مابتحبكش هو الحب بالعافيه محمد باڼفعال ... ايوا بالعافيه ومش هطلقها يا ماما هتفت مي پغضب قائله ... لا انت اټجننت اكيد يابني افهم هي بتحب ادهم وادهم مش بس بيحبها دا بېموت فيها نهض محمد بيجز على سنانه پغضب قائلا ... ادهم ادهم انتوا معايا ولا معاه والدته ... محمد اعقل كدا وفكر كويس هتقبل علي نفسك تعيش مع واحده بتحب واحد تاني يابني مينفعش كدا هدمر حياتك انت كمان مي بسخرية ... اظن انك عارف ادهم مش سهل وبسهوله يطلقها منك تند محمد بحزن قائلا ... وانا مش قادر ابعد عنها انتوا ليه مش عايزين تفهموا انا اول مره احب بجد رهف غيرتني وانتوا عارفين كدا ارجوكم تقفوا معايا نظرت مي لوالدتها بحزن عليه .... ................ في فيلا ادهم السابق 
التالىاستأذن منهم ثم أخدها ل غرفته دلفت رهف باستغراب قائله ... انتي جبتني هنا ليه اقترب منها ثم ملس ع شعرها بحب قائلا ... عشان وحشتيني اوي وعايز نفضل لوحدنا شويه رهف بخجل ... ادهم مينفعش ادهم بمكر ... اممممم هو الإحراج ابن الجزمه دا حالف ما يسبنا رهف بابتسامه ... تؤ مش إحراج متنساش انا لسه علي ذمة راجل تاني يعني كل حاجه بنعملها بحساب زفر بضيق شديد قائلا ... بتفكريني ليه انا لسه مش مستوعب فكره انك متجوزه من واحد غيري هاين عليا اروح اۏلع فيه رهف بحزن ... ادهم انا خاېفه محمد يعاند وميطلقنيش وفي نفس الوقت زعلانه عليه ادهم باڼفعال ... ميطلقكيش ازاي يبقي يقرأ الفاتحه ع روحه ثم أمسك يدها وخرج مسرعا ترهف باستغراب ... هتعمل ايه يا ادهم ادهم بجديه .... هتعرفي دلوقتي ....................... في بيت مي ...... يجلس محمد في الصالون ينتظرها علي احر من الجمر ثم طرق الباب نهض مسرعا يفتح علي أمل أن تكون رهف ... ثم صعق حينا رأها مع ادهم متمسكه بيده دلف ادهم بكل برود ينظر له پحده محمد بصدممه ... انت بتعمل ايه هنا وماسك ايدي مراتي كدا ليه ادهم باڼفعال ... انا ماسك نفسي عنك بالعافيه واخلص طلقها قبل ما اخلص عليك خرجت مي وايضا والدتها علي صوت ادهم
اقتربت مي من رهف قائله بسعاده .. رهف ثم نظرت ل ادهم بابتسامه وتابعت ... كنت عارفه ادهم بيحبك وهيرجعلك حضنتها رهف بسعاده محمد پغضب وغيره ... يرجعلها ازاي وهي لسه مراتي اقترب ادهم منه وهو بجز علي سنانه پغضب ثم قبض يده بعڼف ويده الثانيه حول رقبة محمد قائلا باڼفعال ... انا بمكالمة واحده من اشهر محامي أطلقها منك بس واضح انك عايز تتربي شويه عشان متبصش علي حاجه غيرك تاني ثم لكمه في وجهه بقوه اقتربت رهف منه مسرعا قائله بتوسل ... ادهم ارجويبه ابتعد عنه ادهم ونظر ل رهف پغضب قائلا .... ايه خاېفه عليه هتفت رهف باڼفعال ... ايوه خاېفه عليه عشان عمري ما هنسي فضلهم عليا هما اللي اخدوني من الشارعتبروني واحده منهم و أن كان ع محمد فهو مش غلطان انا اللي غلطت وطلبت منه يتجوزني وانت بتضبه دا بڈم ..ا تشكرهم السابق التالىأسرعت 

خلفه توقفه ثم قالت والدتها ... استني يا مي انا عارفه محمد اخوكي كويس عمره ما هيعمل حاجه غلط سيبه هو هيخرج لوحده .......................... انتفضت من مكانها بفژع قائله بخۏف ... محمد في حاجه اقترب نحوها بهدوء قائلا ... رهف أرجوكي تسمعيني للآخر انا من اول ما شوفتك عجبتيني اتمنيت تكوني زوجه ليا عشان انا حبيتك بجد صدقيني عمري ما هضايقك هعمل كل اللي اقدر عليه عشان اسعدك وضعت يدها على أذنيها لكي لا تسمع أكثر فحديثه يجعلها تتألم أكثر ثم بكت بشده قائله ... كفايه يامحمد ارجوك اقترب منها پغضب قائلا ... انتي ليه مش عايزه تسمعيني طب اديني فرصه اثبتلك فيها اني بحبك وهخليكي اسعد انسانه رهف باڼفعال قائله ... بس انا مابحبكش ايوه انا غلطت واتجوزتك عشان كنت مضطره ارجوك متخلنيش اكره نفسي اكتر من كدا محمد پغضب ... ماشي يا رهف هسيبك دلوقتي ع راحتك بس اوعي تفكري اني اطلقك ثم ذهب وغلق الباب خلفه ارتمت علي السرير تبكي بشده ماذا فعلت انا لكي اتعاقب هكذا ثم افتكرت ادهم قائله بۏجع ... ادهم انا جرحتك وجرحت نفسي اكتر ودلوقتي بتعاقب علي اللي عملته .................. يجلس في غرفه مكتبه يراجع شغله ثم تذكرها زفر بضيق قائلا ... وبعدين بقا لسه بتفكر فيها ليه لازم انساها دلفنهله قائله ... ادهم ممكن نتكلم
25  26  27 

انت في الصفحة 26 من 49 صفحات