رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
بنات ايه اللي بتتعرفي عليهم!! اللي معانا في الدفعة! يا شيخة أدعي عليكي بإيه و انتي فيكي كل العبر!! .. ساكتة ليه يا ست حواء!! آدم.. مالوا! واقف مع البت إياها! مريم!! ايوا.. طب دا ملفتش نظرك لحاجة!! ايه! إنك لسه واقفة بتتكلمي معايا و هترجعيلي قفاكي يحمر عيش!! طب أعمل ايه! لأول مرة أقولك معرفش.. اتصرفي يا حواء! قفلت مع رحمة و وقفت أبص عليهم.. معروف في الدفعة كلها إن مريم بتحب آدم هو صحيح مش مركز معاها و زيها زي أي واحدة معانا بس أكيد ممكن يقع في حبها! ازيكوا.. اتجاهلت نظرة مريم اللي من ساعة ما شافني و هيا بتبصلي بيها.. ابتسم.. أهلا.. محتاجة حاجة يا.. انتي اسمك ايه!! رديت و أنا تايهة في ابتسامته.. حواء.. ايه!! ااا أنا و حواء اتسمينا نفس الاسم.. و نعم التسمية والله.. نورتينا يا حواء! طب ما أنا ممكن أنور شقتنا و أب فيك ثواب أو تب فيا انت أيهما أقرب.. أفكاري فضلت مستخبية جوا عقلي و اتكلمت بهدوء و صوت واثق زي ما رحمة قالتلي.. متشكرة.. كنت عايزة أعرف نظام الرحلة هيمشي ازاي.. يعني هنعمل ايه!! و انتي جاية الرحلة و مش عارفة نظامها ايه! لا مش هتعصب و مش هشدها من شعرها الأصفر دا.. مش شرط كل ما نقدم على خطوة نحسبها بالسنتي.. ساعات المغامرة و انتي ماشية على عماكي بيبقى طعمها حلو! معاكي حق.. يا أختي عليه و هو ناصفني و واقف معايا يا اختي!! يلا يا جم١عة نلعب صراحة و لا حكم.. اتجمعنا في دايرة كبيرة و واحد مسك
إزازة البيبسي و لفها أول حد جه عليه كان مريم و آدم! مش عارفة ليه جه في دماغي مشهد .. صوته حلو اوي يا آنسة خادة!! صراحة و لا حكم! صراحة.. قولي يا آدم.. عمرك ما حبيت!! ايه شغل ستة ابتدائي دا يا بت انتي! لا.. مافيش بنت قدرت تلفت قلبي ليها لحد دلوقت كلهم مصطنعين. هيا مالها بردت كدا ليه!! حسن حواء صراحة و لا