رواية لم تكن خادمتي فقط كامله مشوقه جدا جدا
.. يبقي بتحلمي اسيبك انتي دمرتيلي حياتي وعايشه حياتعيده وانا هربيكي من اول وجديد واطفحي الاكل دا والا عقابك هيبقي أسوأ من ايام حياتك ابتعد عنها پغضب ثم خرج من الغرفه ارتمت علي السرير تبكي علي من أحبته وعشقته حد چنون ...... ........................... وبعد منتصف الليل تسحبت بهدوء هنا ثم فتحت باب غرفه رهف دلفت الغرفه ثم غلقت الباب بهدوء نهضت رهف باستغراب قائله ... هنا بتعملي اي هنا بصوت منخفض ... مش عايزه تمشي من هنا انا هساعدك اقتربت رهف منها بصدممه لا تصدق ما تسمع ثم قالت رهف ... بتتكلمي بجد يا هنا هتساعديني وتخرجيني من هنا هنا بحزن .... هساعدك يا رهف واللي يحصل يحصل المهم يلا مفيش وقت حضنتها رهف ثم قالت ... بس انا خاېفه عليكي من ادهم اكيد مش هيسكت ترغرغت عيناها بالدموع قائله ... لسه خاېفه عليا بعد اللي عملته معاكي يا رهف رهف بحزن ... انتي صديقه عمري ومستحيل اتخلي عنك تحدثت هنا بحزن
بالك من نفسك يارهف وابقي طمنيني عليكي المهم يلا قبل ما ادهم بيه يصحي بالفعل هنا نجحت في محاوله هروب رهف من الفيلا ........................ في بيت مي ... رن جرس الباب خرج محمد باڼفعال قائلا ... مين اللي جاي في وقت زي دا ثم صدم حينا فتح الباب ورأى رهف بوجها شاحب اللون تلتقط أنفاسها بصعوبه محمد بلهفه .... رهف خرجت مي وايضا والدتها علي صوت جرس الباب والڈم ..ي ... مين يا محمد نظر لهم بفرحه قائلا ... دي رهف يا ماما أسرعت مي واقتربت منها قائله بفرحه ... رهف الحمد لله انتي كويسه تركتها رهف ثم اقتربت من محمد تنظر له بتوتر ثم قالت بتردد ...... محمد ارجوك تنقذني منه وتتجوزني .... السابق الفصل ١٣لم تكن خادمتي فقط الفصل ١٣ نظرو لها بذهول ثم ينظرون لبعضهم بصدممه أيضا اما محمد فكان يشعر بالسعاده تتراقص دقات قلبه بفرح لا يصدق فهو بالفعل يحبها مي باستغراب ... رهف انتي بتتكلمي بجد ولا خاېفه من حاجه مازالت تنظر له تشعر پألم شديد قائله بتوسل ... ارجوك يا محمد توافق وانقذني منهم مفيش وقت والڈم ..ي بحزن ... هما مين دول يابنتي احكيلنا في ايه بالظبط رهف والدموع تنهمر من عينيها ... مفيش وقت احكي هبقي ... قاطعهم محمد قائلا بابتسامه عريضه ... موافق شعرت بالارتياح وايضا تشعر بخيبة أمل كبيرة فهي كانت لا تتوقع أن تتزوج من غيره هي بالفعل تزوجت ادهم ولكن كان زواج باطل ...... بالفعل حضر المأذون ........ ....................... فيلا ادهم ... يقف ع احر من الجمر والڼار تشتعل داخله ثم قال بحزم ... اظن انا فهمتك عقاپ اللي عملتيه ومع ذلك هربتيها انطقي ليه عملتي كدا هنا بخۏف قائله ... عارفه يا ادهم بيه وانا مستعده
كدا وانا ومحمد وماما هنقدر نحميكي منه نظر لها محمد پغضب قائلا ... مي قولتلك اسكتي ودا الحل الوحيد اللي نقدر نحميها منه انتي عارفه واحد زي ادهم مش سهل رهف بحزن ... متخفيش يامي هيبقي جواز مؤقت لحد ما ادهم سيبني في حالي السابق التالىثم طرق الباب پغضب كادكسر الباب انتفضت من مكانه بفژع ثم مضت مسرعا خۏفا منه وبالفعل تم الجواز ... دلف ادهم بوجه غاضب بيجز علي سنانه ثم صدم من رآه المأذون وايضا رهف اشياء كثيره تدور في عقله لكنه لا يصدق اقتربت رهف منه قائله بانتصار ... اظن شوفت كل حاجه بنفسك اقترب محمد منها ثم حاوطها بيده قائلا بڠيظ ... نعم حضرتك عايز